مؤسسات التنشئة الاجتماعية
سنتكلم في هذا المقال عن التنشئة الاجتماعية و مؤسسات التنشئة الاجتماعية بصورة عامة ودور التنشئة الاجتماعية و المؤسسات التنشئة الاجتماعية في ألطفل.الكثير الان يبحث من المواطنين بواسطة محركات البحث google عن مؤسسات التنشئة الاجتماعية ، لذلك سنوضح اليكم من خلال موقع هذه الساعة بالتفاصيل الدقيقة عنها.
ماهي التنشئة الاجتماعية
التنشئة الاجتماعية : تعتبر التنشئة الاجتماعية عملية تكوين الفرد تبدأ من بداية حياتة منذ الولادة و الطفولة حتى نهاية حياتة او بمعنى اخر هي العملية التي تحول الانسان من كائن بايلوجي الى كائن أجتماعي يستطيع ان يتفاعل مع المحيط و الاندماج مع المجتمع ، بهذا فان التنشئة الاجتماعية مراحل عده ومؤسسات سنتعرف عليها .
مراحل التنشئه الاجتماعية
أول مرحلة من مراحل التنشئة الاجتماعية للطفل
- التنشئة المقصودة الرسمية : يعني التنشئة الاجتماعية المقصوده الرسمية حيث سميت بالمقصوده لان هناك اهداف او اسباب مقصودة يراد تحقيقها و تتم الوصول اليها في بنأء الأسرة جيل ، وان العوامل المؤثرة بها يمكننا السيطرة عليها وتحكم بها حيت التنشئة الاجتماعية المقصوده تتم في مؤسسات التنشئة الاجتماعية بوسائل ﻣﺆﺳﺴﺎت التدريس وتعليم وتوجيه و العمل المباشر المقصود.
وبهذا عتبرت المؤسسات من المدرسة و الأسرة اهم مصدرين واكثر تأثير ، حيث تحرص مؤسسات الاسرة العمل على تعليم ابناءها ثقافة و القيم و العاداة وتقاليد اضافة الى اساسيات ضرورية في مرحلة مبكرة من حياتة و يعد دور مؤسسات المدرسه تكاملي مع دور مؤسسات الأسرة في دعم ألقيم و عاداة وتقاليد و تشجع ألطفل على القيام بها فالمدرسة عملية التربوية لها اهداف واضحة واساليب و دراسة وطرق ومناهح محددة مرتبطة بتنشئة الإنسان بطريقة الصحيحة المتطلبة في التنشئه المقصودة.
- التنشئة الاجتماعية الغير مقصودة الغير رسمية : تسمى بالتنشئة الغير مقصودة لان ليس هناك اهداف مقصودة منها وحيث ان العوامل المؤثرة بها لايمكننا تحكم بها وضبطها وفي هذا نوع من التنشئة الإجتماعية ياخذ ألطفل التنشئة الاجتماعية من مؤسسات محيطه و المجتمع و أفراد عائلة ومن خلال العديد من المؤسسات الأجتماعي مثل مؤسسات اﻻﻋﻼم و مؤسسات وسائل ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ واﻻﺗﺼﺎل و مؤسسات تلفزيونية و مؤسسات المسجد و دور العبادة، تعليم بطريقة غير مباشرة ، وذلك يتعلم الأطفال من بعضهم العديد من الامور دون ان تهدف للتعلم ، كما ان الاطفال بصوره عامة يرون الكبار ووالدية واخوتة كيف يتصرفون ويحاول ان يقلد تلك الافعال ، هكذا ألطفل تعلم وبطريقة غير مباشرة وغير مقصودرة دون ان يكون لديه هذف لتعلم وكل مرحلة عمرية لها امور و قيم والتي يتعلمها الفرد تختص بها والتعليم بصورة عامة يختلف بحسب المجتمع المحيط والمجموعه البيئية التي يعيش ويتعامل معهم.
الى هنا قد بينا شرح مختصر من خلال موقع هذه الساعة حول ألمراحل التي يمر بها افراد و التنشئة الاجتماعية الإنسان بنوعيها و الأدوار التي تقومي بها تنشئة الاجتماعية واكتسابه تعليم وما يكتسب في شخصيته من لسلوك من خلال التنشئة الاجتماعية و مؤسسات.
ماهي مؤسسات التنشئة الاجتماعية وما الدور الذي تؤدية التنشئة الاجتماعية و مؤسسات للفرد
أولاً: الأسرة
عتبرت الأسرة أهم المؤسسات تربويه التنشئة الاجتماعية الأفراد عند ولادة ألطفل يبداء ان يحتك بالاسرة هي أول البيئة اجتماعية بها ألطفل ، الأسرة أنها يعتبر ويكتسب منها ألطفل المعلومات والمعارف وألقيم و ألمهارات والاتجاهات و القيم متعددة التي تنتشر بالمحتمع المحيط التي تساعدة على اﻟﺘﻨﺸﺌﺔ اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ دأخل الأسرة ، نفهم ان ألطفل يتم تنمية شخصيتة داخل الأسرة حيث أنها تؤثر الأسرة في مرحلة طفولة المرحلة الاولى من حياة ألطفل ومنها ويكتسب دروس الاولى له في الحياه من كراهية وحب وغيرها ، اكد علماء العلم والنفسية والاجتماعية ان اهم لمراحل التي يمر بها طفل هي اول سنوات الخمسة من عمرة سن الطفولة ويكون أكثر أهمية في بنأء وتكوين ونمو ألطفل الجسمي والنفسي والانفعالي والاجتماعي ، وكما توجد بعض العوامل لتؤثر على ألطفل ، كتسلسل ألطفل بين اخوتة قد يكون الاول او ثاني او الاخير ، وكذلك سن الوالدين ، حيث تكون تربية الوالدين المتقدمين في العمر تختلف عن الوالدين في سن المقتبل العمر الشباب وكذلك هناك عوامل تتاثر بها تنشئة الاجتماعية ، من ظروف احتماعية ومستوى مادي واقتصادي وكذلك اجتماعي التي تحيط بالاسرة ، وكذلك الأساليب التي يتبعها الوالدين في التنشئة الاجتماعية مع الابناء ، ومستوى تعليمي للوالدين .
ثانيا : المدرسة
تحتل المدرسة المرتبة الثانية من حيث الاهمية في مؤسسات التنشئة الاجتماعية لطفل وهي مكملة لدور الأسرة في مؤسسات التنشئة الاجتماعية وتربيت الابناء تربية صحيحه وتنشئتهم بطريق صحيحه وتكوين جيل مبني على اسس كرسها ورسمها المجتمع وفي نتيجه مؤسسات المدرسة هي الاداة او مكان من خلالها يتم انتقال ألطفل من مرحلة تمركز حول نفسة الى حياه اجتماعيه بمعنى من خلال مؤسسات المدرسه يصبح ألفرد احتماعي انسان متفاعل مع ألمجتمع حيث تساهم مؤسسات في تزود ألطفل بكل ألمهارات والمعلومات ومعارف وقيم وكيف تعامل معها والاستعانة بها في حل مشكلات الحياة التي يمر بها ، يرى علماء النفس الاجتماع ان مؤسسات ألمدرسة تهيئ للأطفال شكل أجتماعي عن طريق اكتسابة الثقافة ونقلها الية وتسهيلها شكل يناسب قدرته العقلية ، وكذالك تعلم ألطفل الاحترام الوقت والانضباط والسلوك وينتج من ذالك ان ألطفل يبداء ان يتبع نضام وخضوعه لقوانين وتعليمات ، لاتتواجد في البيت ، وبهذا الشكل يمكننا تعريف مؤسسات ألمدرسه على انها المؤسسات قام بنشائها المجتمع لتعليم و التنشئة الاطفال بطرق صحيحة واجتماعية وثقافي.
ثالثا: جماعة الرفاق والاقران
تعد رفاق من اهم ﻣﺆﺳﺴﺎت التنشئة الاجتماعيه التي توفر للاطفل حرية في الانفتاح وتحقيق مايرغب بة واكتشاف ذاتة حيث اكد علماء ألنفس ان المؤسسات لرفاق اهمية تربويه في اعداد طفل و التنشئتة الاجتماعية.
هذة المؤسسات الجماعة ألرفاق تعطي للاطفال فرصة للتفاعل الاجتماعي الذي يحدث بين لاطفال وتحرير من ضغوط المؤسسات الأسرة والمدرسة والرقابة التي تفرضها على الاطفال بمعني ان المؤسسات ألرفاق هي الوسيلة لتشبع ميول ورغبات ألطفل التي ترتبط بنموة الاجتماعي و التي بسبب لايمكن كفايتها في محيط الأسرة من بين هذه عمليات العمليات العب التي يمثل فيها الاطفال دور أجتماعي متنوعه وتعلمها مثل ياخذ دور الشرطي او دور المعلم او دور الحرامي والى اخرة من الادوار ، حيث كانت نظرت علماء ألنفس الأجتماع الى هذه المؤسسات وجماعة الرفاق و تكون وجماعة منظوم او مؤسسات تربوية التي تحقق اهداف تربويه مهمه جدا و يكتسب منها معارف مهمة الافراد.
رابعا: وسائل الإعلام والاتصال
وتعني المؤسسات الإعلام كالاذاعة والصحافة والكتب والتلفزيون و المجلات و المسجد و العبادة الدينية و ﺗﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ عتبرت من اهم المؤسسات اﻟﺘﻨﺸﺌﺔ التربويه الاجتماعيه في عمليات التنشئة الاجتماعية تلعب دور في السلوك لما ما تتضمنة من معلومات مقروءة او مسموعة وبهذا تحيط الأفراد بالعلم لما بها من معلومات متعددة وفي جميع ومختلف نواحي الحياة وتأثيرها في بناء ألسلوك و شخصيته للطفل.
تعد هذة الوسيلة الاعلام ليس هنال اجتماع او تلاقي بين اصحابها و تلك الأفراد كما هو في المؤسسات المدرسة شكل عام ، المؤسسات وسائل الإعلام تقوم بنقل الثقافات الأخرى حيث يتيح للافرد التعرف بها وتأثر في شخصيه ألطفل وتطبع بسلوك معين وثقافة تعليمية معينة ، حيث اليوم عتبرت هذة الوسائل اﻻﻋﻼم واﻻﺗﺼﺎل معرفة تستحوذ على اغلب الاطفال لذا نرى مدى تأثير ألطفل بما يشاهد وتنغرس السلوكيات في شخصيتة ويتطبع بها ويعيش الاحواء معها بواسطة المؤسسات الإعلام أشارت الى عدد كثير من المعارف والثقافية فهى تنقل ثقافات و قيم دول الاخرى عبر دعاية وتلفزون و دور الاعلام حيث تنغمس هذة الثقافة في شخصيه الفرد الإنسانية.
وبهذا الشكل قد قدمنا عملية مؤسسات التنشئة الاجتماعية و الدراسة التربية و دورا في نمو شخصية ألطفل وكما عرفنه فان عملية التنشئة الاجتماعية لاتتوقف عند حد معين فهي تستمر مدى الحياة بمعنى الى ممات الشخص وعلاقتها الوثيقة بالشخصية ألفرد وخصوصا في ألمراحل حياته الاولى حيث تعدد الوسائل ﺍﻝﺘﻨﺸﺌﺔ المختلفة.
عرفنا ألمراحل عملية التنشئة الاجتماعية و عملية مؤسسات التنشئة الاجتماعية ، وكما قال أميل دوركهايم التربية ألفرد سعى للوصول الى اكتساب الطفل من خلال تربية سلوك وعاطفه وتفكير الذي لايمكنه الوصل الية بمفردة ، تبداء بالاسرة التي تعلم الطفل تدريجياً على طعام والنظافة والشراب وطاعة وتقاليد والعادات والى اخرة.
حيث عتبرت التنشئة الاجتماعية دور و وسيلة لنقل الثقافات الى طفل تكريس الأسرة وقتها لتعليم الكفل منذ طفولتة مهم جداً لنمو الطفل ، وكما قلنا عتبر المؤسسات التنشئة الاجتماعية من اهم واخطر المقومات او ألعمليات في حياه الأفراد يكون قاعدة التي يرتكز عليها في بناؤ شخصيتة تبدأ من طفولة حيث هدف التنشئة الاجتماعية تساعد الفرد على بناء المتكامل لشخصية وتجعل الافرد لديهم مكانيه تفاعل مع المجمتع المحيط وتفاعل معه وتعليم المعلومات والمهارات التي تتناسب مع هذا ألمجتمع تمكن الأفراد من الممارسات الدينية بشكل عفوي.
كما تسأعد الافراد لمعرفة واكتسابه المهارات والخبرات و العلوم والثقافية التي تحافظ على سلوكيات الفرد من الانحراف و تساهم في تنمية سلوك الافراد من خلال المواقف التعليمية التي يمر بها الفرد ويكتسب بعض المعارف وألقيم والعادات ﺍﻻﺠﺘﻤﺎﻋﻴﺔ تساعد ﻓﻲ حل مشاكل العدوانية في ألمجتمع قد يتعامل الطفل بالعدوانية مع اقرانه تعمل التنشئة على معالجه هذة المشكلة و البحث ﻓﻲ معرفة بسبب مشكلة التي ادت الى هذا سلوك العدواني ومعالجتها بسلوب التربوي و تعزيز ثقة الطفل بنفسة وتختلف و تعدد اساليب التعلم بأختلاف المرحلة العمرية و غرس اتجاه وفقا للمبادئ ألمجتمع الذي يعيش فية و العلوم الثقافية التي ينبي على اساسها فكر الفرد .
دور التنشئة الاجتماعية و مؤسسات بالبيئة
ان الانسان بصفته كائن بشري بيلوجي يسعى في بداية حياته لشباع حاجتة البايلوجية لازمه لابقاء حياته انه عاجز عن الاعتماد على نفسة فالاسرة وبخصوص الام يقومون بتلبية طلباته وحمايته ومساعدته وانه حتى لايستطيع التعبير بوضوح عما يريد نفهم مايريد عن طريق بكاء ألطفل وبهذه التنشئة الاجتماعية نقوم بتربية ألطفل بكل جوانب الشخصيه وبهذا يكون التنشئة الاجتماعية من مهام التي تقوم بها الأسرة بالدرجة الاولى ويكون دور المدرسه ودور العباده وغيرها من مؤسسات التنشئة الأدوار تكميلي لما تقدمه الأسرة الفرد.
وذلك حيث عدت التنشئة الاجتماعية من العمليات القديمه مارستها القبائل ولاسرة والشعب لتنشئة اطفال على ما انشاء هي عليها من التنشئة الاجتماعية من تقاليد وعادات وقيم و المهارات اﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ،وخصوصا كانت في القديم تتبع اسلوب القسوة والعنف في تربية ألطفل .
تحدث اصبحت موضوع التنشئة الاجتماعية و التعلم اليوم يحظي باهتمام من قبل الباحثين تؤثر في علم الأجتماع حيث ركز عدد من العلماء كثيرا ونشرت لهم كتب عديدة توجد باسم علم الأجتماع يتضمن تحويل لانسان من كائن عضوي الى كائن بايلوجي اجتماعي بمعنى ان لانسان عندما يولد يعلم جميع ألقيم والعادات وتقاليد والاتجاهات وذالك عن طريقة التنشئة الاجتماعية.
حيث أشارت من اهداف التنشئة الاجتماعية هي تهدف الى اشباع حاجات اساسية للشخص او الطفل والكثير من دراسات قامت بالحديث عن الحاجات الضرورية الاحتماعية للانسان التي يمكن اشباعها عن طريقة التنشئة الاجتماعية ومن هذة الحاجات هي حاجه الامن ، حاجه تقدير ،حاجه نمو ، حاجة بيولوجية والكثير من الحاجات يمكن اشباعها عن طريقة التنشئة الاجتماعية او احد مؤسسات التنشئة الاجتماعية .
حيث ان اندماج الشخص بالمحيط الاجتماعي يكسب سلوكيات وانماط معينة عندما يختلط مع ألمجتمع ويلاحظ سلوكيات امامه يتاثر بها وبذلك يقلد ما يرى بمعنى مايسمى التقمص كما نعرف ان الآنسان أجتماعي بطبعه وهذا المحتمع يحتوي على مؤسسات التنشئة الاجتماعية التي تحافظ على التنشئة الجيل تنشئة صحيحه سليمه مستمرة من خلال دور عملية التنشئة الاجتماعية الإسرة او المدرسة او احد مؤسسات التنشئة الاجتماعية.
دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية بالانسان
فالانسان بكل مرحلة من حياته المختلفة يحتاج الى تعليم لهذا التنشئة الاجتماعية تستمر مع الآنسان من الولادة الى نهاية يحتاج الى تعلم بما ان المحتمع في تغير وتطور مستمر لهذا كلما تقدم للإنسان بالعمر يحتاج الى تعليم وهذا ماقد جعل التنشئة الاجتماعية مستمرة سواء من خلال دور التنشئة الاجتماعية في إلاسرة او المدرسة او احد مؤسسات التنشئة الاجتماعية للفرد.
يمتلك لانسان منذ ولادته استعدادات تحعلة انسان أجتماعي وهذة لاستعدادات تنضج بالنمو التي تتم من خلال التنشئة الاجتماعية حيث نمو الذي يتم في شخصيه الفرد يتم عن طريقة التنشئة الاجتماعية وحتى تطور في سلوك يحدث بفعل التنشئة الاجتماعية كل التطورات التي يتلقاها وتحدث عند الفرد فانها تحدث من خلال التنشئة الاجتماعية الإنسانية سواء كانت في الأسرة اوالمدرسة او احد مؤسسات التنشئة الإجتماعية.
وفي الخلاصة يمكن ان نقول دور مؤسسات عملية التنشئة الاجتماعية مهمة جدا في حياة الفرد وبالتاكيد اهم ﻣﺆﺳﺴﺎت التنشئة الاجتماعية الاسره كونها المجتمع لاول الذي يعيش فية الأطفال ومؤسسات الأخرى مكملة لها و و غرس ثقافة و اتجاه وقيم وعادات وتقاليد في شخصية أفراد فهي مهم لتربية الطفل داخل مؤسسات التنشئة الاجتماعية و البيئية والتي تنمو شخصياتهم وتحدث تكاملها بشكل صحيح وتطور السلوك و يتعلم من عائلة الأسرة كل ثقافات المجتمع المحيط بة وتساعدة على حل مشكلة التي تواجهه ، علماء النفس الاجتماع قامو دراسة حول العلم ألنفس الاجتماعي و التربوي ودور الاسرة والمدرسة تربوية و المراحل على تنشئة الفرد وفقا للمبادئ ألمجتمع.